الخميس، 30 أبريل 2009

من مواهب الشحر القارئ المنشد أمين بربيد

من مواهب الشحر القارئ المنشد أمين بربيد :

نواصل على بركة الله ...اليوم نعود الى حضرموت العزيزة إلى مدينة الشحر

هناك نجد القارئ المنشد / امين بربيد


امين عبدالله بربيد ، مواليد مدينة الشحر محافظة حضرموت اليمنية ، له العديد من الاصدارات القرآنية ، ويؤم الناس بأحد جوامع مدينة الشحر--------------اليكم بعض من تلاواته المتميزة برواية حفص عن عاصم

صفحة القارئ امين بربيد على الشبكة الاسلامية
http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=souraview&qid=624&rid=1



أنشودة رائعة جدا بعنوان اثبت أخي
كلمات عوض باضاوي
ألحان خالد بروق
توزيع أحمد بروق
أنشدت في الزواج الجماعي الخيري الثاني بمدينة الشحر و غيل باوزير 1999م
طبعا إنشاد المبدع أمين بربيد

الثلاثاء، 7 أبريل 2009

من مواهب الشحر المنشد وحيد عبود بروق

المنشد الأستاذ / وحيد عبود بروق
بيانات شخصية :
وحيد عبود سالم بروق
يمني من حضرموت - مدينة الشحر
بكالوريس تربية أحياء
دبلوم كمبيوتر



الخبرات :
1- سنتان محفظ قرآن في مسجد باليمن و مدير أنشطة فيه : أناشيد و مسرح
2- سنتان تدريس في مدرسة خاصة باليمن و مسؤول أنشطة فيها
3- سنتان سكرتير في جمعية سمعون الخيرية الاجتماعية باليمن
و سنة و نصف السنة سكرتير في الأمانة العامة للأوقاف بالكويت و لازال
4- يجيد التعامل مع برامج المونتاج و برامج التسجيلات الصوتية و المرئية ببرامج متعددة مثل Ulead Video Studio, Edius , Sony Vegas , Windows Maker . و يقوم بإدخال المؤثرات الصوتية على بعض الأعمال مثل نيوز ( فيلم صناعة الموت ) لفرقة السنابل
5- لديه خبرة بسيطة في الفوتوشوب

الأنشطة الأدبية :
- أنشد له المنشد أبو فارس من فرقة الغرباء بالمكلا أنشودة ( شهداء يا فلسطين ) في شريط غريب الدار الإنشادي من إصدار ( تسجيلات همسات بالمكلا )
- أقام مسابقة أفضل قصيدة إسلامية على مستوى مدينتي الشحر والغيل ابتدع فكرة ( الإلقاء – الإنشاد – الإعلام ) لتكريم قصائد الفائزين الثلاثة الأوائل في المسابقة
- تم ترشيحه للمشاركة كممثل لقسم العلوم تخصص أحياء في أمسية أدبية في جامعة حضرموت للعلوم و التكنولوجيا في جانب القصة القصيرة و تمت قراءة قصته ( الرماد )
- استطاع أن يؤسس فرقـًا إنشادية من طلاب حلقات العلم في المساجد من مختلف الأعمار ، أولها فرقة مسجد الفاروق و توقفت بعد أول حفل شاركت فيه ، ثم فرقة مسجد عيديد ( أ ) من فئة الشباب و فرقة ( ب ) من فئة صغار السن و أسس بنفس الطريقة فرقتي ( أ ) و ( ب ) من مسجد الضياء و تم على يديه دمج فرق مسجدي عيديد و الضياء في طاقم إنشادي واحد شكّل فرقة الأنصار

نموذج من أعماله :
في مجال الشعر

ازرع البـــذرة فـي أرض الثبـات
و اغرس الخير تفز قبل الممات

درنـــــا المكنــــــــون فــي مجملـه
لؤلــــؤ الإحسان في بحر الهبات

إننـــا قـــوم الهـــدى منذ الأزل
و لكـــم نحكــي حكايـــات الأول

أيـــن صاروا اليـوم ماذا فعلوا ؟
علمــــونا كيــــف نسـعــى للأجل

يـــا أخــي في الله عد أنت الأمل
كــــرر التــــاريخ كـــن خــير مثـل

لا تقـــــل ذاك زمـــــان قد مضى
خـــيرهم بالأمــس فينا لـم يزل

في مجال القصة :

بدايات توبة

طلبوا مني أن أقرأ العديد من القصص و قالوا أن كل ما أمتلكه هو مقدرتي اللغوية الفائقة على التعبير و حسن السرد ، ووجه الاختلاف ليس في قراءة القصص ! و لكن في قراءة العديد منها لكي تكون قاصًّا من الدرجة الأولى ، و لماذا أرهق خيالي باختراع قصص من الأساطير القديمة أو التراث الأدبي الزاخر إذا كان الواقع نفسه ملئ بالقصص ؟!
دخل عليّ في هذه اللحظة صديق لي ، و سيقطع عليّ سيل أفكاري و يحرمني أروع لحظة من لحظات الإبداع .
- ماذا تريد ؟
هكذا سألته ، و هكذا أجابني :
- ألا تريد الخروج معي الليلة ؟
لا أستطيع أن أرفض لأني بحاجة إلى الخروج معه ، و في نفس الوقت لا أستطيع أن أستمر في الكتابة . نظرتُ إليه و إلى أسنانه اللامعة البيضاء التي خرج منها بريق شديد بشدة تلك السعادة التي يشعر بها و التي تخالج صدره ، كان ينظر إلى نفسه في المرآة ، كان فخورًا جدًا بشكله ، بتلك الهيئة التي خلقه الله بها ، و التي يعتقد أنها أجمل هيئة حباه الله بها من بين الناس ، - و لا يشعر وحده بهذا الإحساس ! - ، و كان يقول في نفسه :
- لقد بدأ الناس ينظرون إلي الآن ، و يشيرون إلي بالبنان ، و حيثما أذهب أجد من يعرفني ، لن أكتفي بهذا المقدار من النجاح و الشهرة ، بل سأسعى إلى الوصول إلى القمة و سأحافظ عليها ، سأسلك جميع الطرق المؤدية إليها مهما كلفني الأمر । . .

(( لقد تذكر كم سخر من أولئك الذين ينصحونه و يعظونه - بلا فائدة - أن يتوب قبل الممات)).
فجأة !
انقطع التيار الكهربائي ليس فقط عن هذا المنزل و لكن عن عدة أحياء في المدينة ، و هكذا تعوّد أهل المدينة على مثل هذه الانقطاعات الكهربائية في مثل هذا الوقت من السنة ، و غاصت المدينة في ظلام دامس ، و قد حل الليل ...
نعود إلى الناظر في المرآة يتذكّر ناصحيه بالتوبة لنجده يقول :
- لا يقطعونها إلا في الأوقات الحرجة ! ، كيف سأجد الطريق إلى الشمعة ؟
حاول أن يجد طريقه إلى الشمعة ، يبحث في الظلمة عن بصيص أمل ، و كل القلوب اليوم تبحث في الظلمة عن بصيص أمل ، بصيص من نور يهديها سبيل الرشاد ، لذلك تجدها تتعثر كما تعثر صديقنا الناظر ببعض أثاث المنزل ، حاول في سقوطه أن يخفف ألم الاصطدام و ما من فائدة ! .. فقد اصطدمت غرّة رأسه بصفحة باب غرفة ، أمسك برأسه و هو يشعر بألم شديد و سخطٍ شديد ، أفسدا عليه فرحته ، أخذ يتحسس الطريق إلى أن وجد الشمعة ، و قال حينها :
- ما فائدة الشمعة و الكبريت غير موجود ؟
و انطلق يبحث عن الكبريت ، و بالتأكيد ما يحدث في بيت الناظر هو نفس ما يحدث في بيوت الجيران ، فالكل يبحث عن الكبريت و لا ينتظر أن يبحث الكبريت عنه !! و أنّى لمن ينتظر الهداية و لا يبحث هو عنها ؟

وصل الناظر إلى الكبريت و أشعل الشمعة و ثبّتها على سطح مستو ثم جلس يتأملها لحظة ، و في هذه اللحظة ..أعيد وصل التيار الكهربائي ..

- قام بتلحين العديد من الأناشيد الإسلامية ، من أبرز ما لحّنه :
أ - أوبريت للشاعر / محمد بن داود .
ب- لحّن و أنشد أنشودة المقدمة لفيلم درب الشقاء للمخرج / زيدون العبيدي ( مرفق أنشودة درب الشقاء ) لحن كذلك مقدمة فيلم قبل الانفجار لنفس المخرج .
ج- له عدد من الأناشيد في الشريط الإنشادي ( دوحة الخير ) .
د - لحّن للعرسان في أعراسهم و في الأعراس الجماعية .
هـ - لحّن في الاحتفالات العامة كالمدارس و الجامعات و الخاصة كمراكز التحفيظ و الجمعيات الخيرية .
- لديه خبرة في قيادة المجاميع الإنشادية ، فقد سبق أن قام بتدريب طاقم الإنشاد لثانوية ( با مطرف للبنين ) - أكثر من 20منشد - في حفل تكريم الطلاب الأوائل للعمل المسرحي ( سؤال ) ، و بعد نجاح الحفل أدّاه بنفس الطاقم في حفل ختام أسبوع الطالب الجامعي بجامعة حضرموت للعلوم و التكنولوجيا بالمكلا ، و بنفس الطريقة قاد طاقم إنشاد مدارس ( الريادة النموذجية الأهلية ) على مدار سنتين ، و استطاع أن يشارك بذات طاقم طلاب المدارس في الاحتفالات الكبرى للأعراس الجماعية في مدينة الشحر .
- أخرج بعد تخرجه من الجامعة مسرحيات عديدة مثل مسرحية ( خاطرة طفل ) ، و أوبريت ( السفينة و الربان ) و لوحة ( لن تغيروا الفيلم ! ) .
- أحد أعضاء فرقة السنابل للدراما و المسرح
- قدم للأمانة العامة للأوقاف - في الكويت - عملا مسرحيا من تأليفه أحد أهدافه الدعوة إلى الوقف بعنوان ( الوقف في الأمانة العامة للأوقاف ) و كذلك قدم إليها مقترحًا مقتبسا من أعماله السابقة ( مسابقة أفضل قصيدة عن الوقف )

والفضل في ذلك بعد الله سبحانه وتعالى يعود إلى أيادٍ مدت له العون نذكر أبرزهم :
- زيدون العبيدي ( مخرج فرقة السنابل )
- جلال بن صالح ( نائب مدير مركز القرآن الدعوي )
- عادل بخير ( مدرس تحفيظ بمركز القرآن - إمام مسجد بالكويت حاليا )
- محمد سالم بن داود ( شاعر و عضو جمعية التراث بالشحر )
- عبد الله بن حميد ( سكرتير مدارس الريادة )
- سالم با سعد ( أستاذ اللغة العربية بثانوية با مطرف )
- خالد باعكيم( إمام مسجد الضياء بالشحر-المسؤول العلمي لجمعية الحكمة اليمانية/فرع الشحر )
- أحمد مدي ( رئيس جمعية سمعون الخيرية الاجتماعية )




الخميس، 2 أبريل 2009

من مواهب الشحر ( طلاب مدارس الريادة النموذجية الأهلية )

المنشد عبدالرحمن الأهدل

المنشد عبد الرحمن عبد الله الأهدل منشد من طلاب مدارس الريادة النموذجية الأهلية بالشحر في أنشودة ( هلت ليالي التداني ) من كلمات الشاعر محمد سالم بن داود و ألحان الأستاذ / وحيد عبود بروق .. ألقيت في حفل الزواج الجماعي التاسع الذي تقيمه مؤسسة الرحمة الاجتماعية .. و كان السبب في مشاركة طلاب المدرسة و صعودهم على خشبة المسرح مسؤول الأنشطة و الإعلام في المدرسة الأستاذ / عبدالله سالمين بن حميد ، و الذي قام بكافة الترتيبات و التنسيق مع اللجنة المنظمة للعرس الجماعي .

من كلام رقيق المعاني :

في ليلة جميلة وهادئة من ليالي الشحر التي تهب عليها نسمات البحر الباردة ، وفي امسية بهيجة وغالية على قلوب الاباء اذ يرون ابنائهم وفلذات اكبادهم ، يتسلمون هداياهم ، ويقدمون المشاهد المعبرة والاناشيد الفرائحية الغامرة ، والذي يملئ صداها الساخن والرائع المكان مما كسر من برودة الجو ليلتئذ .ليلة الخميس الماضية كانت ليلة تكريم لطلاب مدارس كم سعت إلى الريادة والرقي حتى صار اسمها ( الريادة ) واظنها قد استحقت هذا الاسم .

مشاركات واشعار ومشاهد وضحك وانبساط وفائدة وشعار يدعو للتكاثف والعمل ( يداً بيد الى مستقبل واعد ) وكل هذا في ثوب من الابداع اصيل ومميز ، بصمات واضحة وجميلة من الاساتذة امثال فوزي شملول وعمر السعدي وفهد مقرم وصالح القويمي واحمد عوشان ومحمد بطيق وغيرهم ، وتشريف جيد للمدرسة قدمه الطلاب المشاركون عامة ، تألق في انشودتي ( وجه السماء ) لفوزي و( صرح العلى ) للسعدي ، وجرأة في مشهد ( اهمية العلم ) لفوزي ايضاً وكواليس رائعة تولد منها احلى الذكريات والمواقف.وكلمات مفيدة من الشيخ احمد بن علي برعود مدير المدرسة والاستاذ أحمد عمرمدي عضو المجلس المحلي بالمحافظة والاخ سالم حسين السعدي مدير شركة المرجان . و في ( هيا بنا جميعاً ) ظهور للحن روعة جاء به الواعد محمد احمد مدي مع توزيع اخّاذ ومتناسق من الاستاذ فهد مقرم .

ليلة عامرة بالفرح للاباء والابناء والحضور ، وتحريك لعجلة الابداع المسرحي الشحري وتهاني عمت المكان وملئت ساحة المدرسة .

والجدير ذكره أن حفل التكريم السنة الماضية كان من اخراج الاخ عدنان عبدالله مقرم .. بمساعدة الاستاذين فهد مقرم ( من الانشاد ) وعبدالله بن حميد ( من الافكار والبروجكتر ) واضاءة جميلة وملفتة من المتألقين محمد بن عروة ومحمد العماري وبلاغة في اعداد التقديم من الاستاذ صالح القويمي ومتابعة جادة من الاستاذ احمد عوشان .

والسنة التي قبلها كان الاخراج العام للمبدع وحيد فرج بروق الذي تألق في الملحمة المصغرة – كما وصفها المخرج الرائع زيدون العبيدي مشيداً بها – والتي كان اسمها (السفينة والربان ) كتبها الشاعر محمد بن داود عن رسالة خير البشررسولنا الكريم ، مع حركات تعبيرية من الاستاذ - مهاجم سمعون - عوض الحضرمي وديكور جذاااب من الفنان محمد بن عروة ( متخصص مجال الديكور و الاكسسوار المسرحي ) .
الإضافة التالية لسر و لا تجزع :

نوجه الشكر لمدرسي الريادة الذين أظهروا هذه المدرسة بهذا المظهر و على رأسهم الأستاذ القدير / أحمد عوشان . لمتابعته للطلاب و توفير جميع وسائل الراحة لهم و تهيئتهم و إظهارهم بالمظهر الحسنو لا ننسى دور الفذ الدينامو المحرك و العقل المدبر لجميع أنشطة الريادة الماضية و الحاضرة الأخ الأستاذ / عبدالله بن حميد ، و لمساته الفريدة في مجال تدريب الطلاب و ابتكار أنشطة جديدة لهم .

و من أبرز اللمسات عروض البروجكتر التي كان من السباقين فيها بلا منازع مع وجود نخبة من الشباب المتخصص في عرض مثل هذه من أبرزهم الأخ الأستاذ / فايز بامختار الذي قال فيه مبدعنا الأخ الأستاذ / عبدالله بن حميد أنه قدوته و أنه سائر على نهجه و متأثر بمدرسته في عالم عروض البروجكتر و من ضمن الذين ظهروا أيضا فيها المجال الأخ / عبدالله باسويد

و هنا يظهر أثر مؤسس فرقة السنابل الأستاذ القدير / زيدون مبارك العبيدي ، فقد علمنا من مصادر موثوقة أنه ساعد في إخراج العمل المسرحي ( لن تغيروا الفيلم ! ) الذي تم عرضه في أحد احتفالات مدارس الريادة .. و يكفي فقط مجرد ذكر اسم هذا الأستاذ القدير فخرا في تاريخ الصرح المشيد لمدارس الريادة علامة لاحتفالاتها ، و قام العبيدي أيضا بالمساعدة في إخراج مسرحية السفينة و الربان ( سالفة الذكر ) .

و يتلازم معنا ذكر : مساهمات الأستاذ / عدنان مقرم الابن البار لفرقة السنابل و العضو الأبرز فيها و الذي ساهم في تأسيس فرقة طيبة و الذي كان له دور قوي و فعال في احتفالات مدارس الريادة ، و ذلك عبر المساعدة في إضافة اللمسات الجمالية و قيادة اللطلاب في اللحظات الحاسمة أثناء العروض المسروحية للمدارس .

و من ضمن الذين شاركوا أيضا في هذه الاحتفالات : الأستاذ / أحمد فرج بروق خصوصا في الجانب الإنشادي . و الأستاذ / محمد سالم بن داود من ناحية كتابة الأشعار الإنشادية و تأليف الأوبريت الملحمة ( السفينة و الربان )

و كذلك الأساتذة / فيصل باصره ( تأليف اللقطات و المواقف باللغة الانجليزية و الاشراف عليها )

فهد مقرم ( تدريب منشدين ، خطوط ، رسوم ديكور .. ما شاء الله متعدد المواهب )

عبدالله بادباه ( تدريب المنشدين )

عوض الحضرمي ( تدريب الفقرات الاستعراضية )

وحيد بروق ( تلحين ، تدريب ، إخراج )

طلاب مدارس الريادة قد سبق لهم التميز في مجال الانشاد و المسرح و ذلك عبر احتفالات المدرسة التي تقام سنويا لتكريم المتفوقين و إليكم هذا التسجيل الصوتي ثم بعض الصور :


و بصوت الطالب المبدع حسين الدقيل نستمع لهذا المقطع :